الخميس، 21 يونيو 2012

إخسأ خزيت خزاية لا تنفذ أعلي تبرق يازنيم وترعد وتقول زورا يالقيط وتكذب أتريد أن تضع الحبيب محمدا عن قدره فخسأ فذلك يصعب أحقير شأن واضع من قدر من وصل السماء فكلمته ترحب يا ابن الشمطاء ويا أخ الفعلة اللخناء أنهيق وعواء وخوار وثغاء وصياح ونباح وهراء ياسخيف السخفاء يا عديما للحياء هل رمحك المهزوز إلا إبرة أمن الطعين بها من الإدماء خذ مهر بكرك لا أريد سفاحها ليس السفاح بشيمة الكرماء يا ابن الخبيثة من أهجوا فأفضحه إذا هجوت وما تعزى إلى أحد والله لو قام النصارى كلهم طمعا في لحجب الشمس ليست تحجب والله لوجاءو بكل عتادهم ليشوهوا وجه الجمال لخيبو أخلاقه ومساعيه وسؤدده شواهد تتحدى كل متهم ولم تزل في مغانيه ترف بها منابت الشيح والقيصوم والسلم والله ما ذرأ الإله ولا برى خلقا ولا خلقا كأحمد في الورى فعليه صلى الله ماقلم جرى أو لاح برق في الأباطح أو قباء ومع ذا فهو رضاب من علقم يصب على الدنس الخبيث الأشمط المتفيهم أبي الضالين وكبير المارقين من بدت البغضاء من فمه إخسأ رتيع فما أراك مؤهلا لتكون نعلا للنبي الأشرف نعال نبينا والله أغلى من الكفار ظرا اجمعينا نعال نبينا والله أبهى من وجوه الكافرين والله لو حاولت ومعك رويبضات النصارى والبشر والمواشي والبقر لن تنال من سماء شريعة محمد (صلى الله عليه وسلم) ما أفلحت أبدا وسيبقى حجة عليك إلى يوم الدين وشوكة في لهاتك إلى يوم يبعثون (والله متم نوره ولو كره الكافرون) (إنا كفيناك المستهزئين) أي أشيمط كم قد قتلتك بالهجاء ولم تمت إن الكلاب طويلة الأعمار فل تقل ما تشاء فالحق أبق والمحيط العظيم ماذا عليه من سفيه إذا السفيه رماه وما ظر نهر الفرات يوما أن خاض بعض الكلاب فيه ويا ذا البذاء تتقاصر الأمواه عن صداء وأنت الجدير بهذا العداء أيا ذا الفضائل واللام (ح) ويا ذا المكارم والميم(ه) ويا أنجب الناس والباء (س) وياذا الصيانة والصاد (خ) ويا أكتب الناس التاء (ذ) ويا أعلم الناس والعين (ظ) تجود على الكل والدال (ر) فأنت السخي ويتلوه(ف) لقد صرت عيبا لداء البغاء من قبل كان يعاب البغاء وعذرا لقولي على ذا الحداء شكى كلمي إلي وقال تهجوا بمثلي عرض ذا الكلب اللئيم فقلت له تسلى فرب نجم هوى في إثر سيطان رجيم.

0 التعليقات:

إرسال تعليق