إخسأ خزيت خزاية لا تنفذ أعلي تبرق يازنيم وترعد وتقول زورا يالقيط وتكذب أتريد أن تضع الحبيب محمدا عن قدره فخسأ فذلك يصعب أحقير شأن واضع من قدر من وصل السماء فكلمته ترحب يا ابن الشمطاء ويا أخ الفعلة اللخناء أنهيق وعواء وخوار وثغاء وصياح ونباح وهراء ياسخيف السخفاء يا عديما للحياء هل رمحك المهزوز إلا إبرة أمن الطعين بها من الإدماء خذ مهر بكرك لا أريد سفاحها ليس السفاح بشيمة الكرماء يا ابن الخبيثة من أهجوا فأفضحه إذا هجوت وما تعزى إلى أحد والله لو قام النصارى كلهم طمعا في لحجب الشمس ليست تحجب والله لوجاءو بكل عتادهم ليشوهوا وجه الجمال لخيبو أخلاقه ومساعيه وسؤدده شواهد تتحدى كل متهم ولم تزل في مغانيه ترف بها منابت الشيح والقيصوم والسلم والله ما ذرأ الإله ولا برى خلقا ولا خلقا كأحمد في الورى فعليه صلى الله ماقلم جرى أو لاح برق في الأباطح أو قباء ومع ذا فهو رضاب من علقم يصب على الدنس الخبيث الأشمط المتفيهم أبي الضالين وكبير المارقين من بدت البغضاء من فمه إخسأ رتيع فما أراك مؤهلا لتكون نعلا للنبي الأشرف نعال نبينا والله أغلى من الكفار ظرا اجمعينا نعال نبينا والله أبهى من وجوه الكافرين والله لو حاولت ومعك رويبضات النصارى والبشر والمواشي والبقر لن تنال من سماء شريعة محمد (صلى الله عليه وسلم) ما أفلحت أبدا وسيبقى حجة عليك إلى يوم الدين وشوكة في لهاتك إلى يوم يبعثون (والله متم نوره ولو كره الكافرون) (إنا كفيناك المستهزئين) أي أشيمط كم قد قتلتك بالهجاء ولم تمت إن الكلاب طويلة الأعمار فل تقل ما تشاء فالحق أبق والمحيط العظيم ماذا عليه من سفيه إذا السفيه رماه وما ظر نهر الفرات يوما أن خاض بعض الكلاب فيه ويا ذا البذاء تتقاصر الأمواه عن صداء وأنت الجدير بهذا العداء أيا ذا الفضائل واللام (ح) ويا ذا المكارم والميم(ه) ويا أنجب الناس والباء (س) وياذا الصيانة والصاد (خ) ويا أكتب الناس التاء (ذ) ويا أعلم الناس والعين (ظ) تجود على الكل والدال (ر) فأنت السخي ويتلوه(ف) لقد صرت عيبا لداء البغاء من قبل كان يعاب البغاء وعذرا لقولي على ذا الحداء شكى كلمي إلي وقال تهجوا بمثلي عرض ذا الكلب اللئيم فقلت له تسلى فرب نجم هوى في إثر سيطان رجيم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق