(ألاك) - اتهم قادة منسقية المعارضة الديمقراطية على مستوى ولاية لبراكنه وزارة الداخلية الموريتانية "بالدوس على القانون، وتعمد انتهاكه" من اخلال امتناعها عن انتخاب عمدة جديد للمدينة خلفا للعمدة الراحل سيدى ولد ميلود رغم أن القانون صريح فى هذا المجال.
وأضاف القادة المحليون للمنسقية خلال مهرجان نظموه مساء اليوم الجمعة 13 دجمبر 2012 في أغشوركيت إن الداخلية استدعت هيئة الناخبين قبل فترة لانتخاب عمدة جديد للمدينة، قبل أن تتراجع عنه خلال نفس اليوم دون تقديم أى تبرير لقرار التراجع، وهو ما يفهم منه خوفها من صعود عمدة ليس فى صالح النظام. حسب تعبيرهم.
وقال ممثلو أحزاب المنسقية على مستوى ولاية لبراكنه فى المهرجان الذى حضره المئات من مناصريهم إن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز أطلق سيلا من الوعود لسكان البلدية خاصة فى مجالى المياه والكهرباء وإن أيا من تلك الوعود لم يتحقق، وعليه أن يرحل لأن ذلك بات مطلبا جماهيريا فى كل مدن وقرى موريتانيا.
وخصص أغلب المتدخلون خلال المهرجان جزءا كبيرا من حديثهم عن إخفاقات السلطة على مستوى ولاية لبراكنه خلال فترة الرئيس الحالى محمد ولد عبد العزيز مجددين الدعوة لرحيل نظامه ومشككين فى الرواية الرسمية لحادث إطلاق النار التى تعرض لها فى الثالث عشر من أكتوبر الماضى.
وأضاف القادة المحليون للمنسقية خلال مهرجان نظموه مساء اليوم الجمعة 13 دجمبر 2012 في أغشوركيت إن الداخلية استدعت هيئة الناخبين قبل فترة لانتخاب عمدة جديد للمدينة، قبل أن تتراجع عنه خلال نفس اليوم دون تقديم أى تبرير لقرار التراجع، وهو ما يفهم منه خوفها من صعود عمدة ليس فى صالح النظام. حسب تعبيرهم.
وقال ممثلو أحزاب المنسقية على مستوى ولاية لبراكنه فى المهرجان الذى حضره المئات من مناصريهم إن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز أطلق سيلا من الوعود لسكان البلدية خاصة فى مجالى المياه والكهرباء وإن أيا من تلك الوعود لم يتحقق، وعليه أن يرحل لأن ذلك بات مطلبا جماهيريا فى كل مدن وقرى موريتانيا.
وخصص أغلب المتدخلون خلال المهرجان جزءا كبيرا من حديثهم عن إخفاقات السلطة على مستوى ولاية لبراكنه خلال فترة الرئيس الحالى محمد ولد عبد العزيز مجددين الدعوة لرحيل نظامه ومشككين فى الرواية الرسمية لحادث إطلاق النار التى تعرض لها فى الثالث عشر من أكتوبر الماضى.
.jpg)
.jpg)
0 التعليقات:
إرسال تعليق