(أخبار موريتانيا) - انطلقت صباح الثلاثاء 12 فبراير2013 بنواكشوط ندوة دولية حول مكافحة الإرهاب تدوم ثلاثة أيام تحت شعار الإرهاب : التجربة الموريتانية .
ويشارك فى الندوة التى ينظمها المعهد الموريتانى للدراسات الإستراتجية بالتعاون مع قبادة الأركان المسلحة علماء وخبراء وضباط يناقشون مختلف أبعاد وتجليات ظاهرة الإرهاب ودوافعها كما سيتدارس المشاركون محاور أهداف الإستراتجية الموريتانية لمحاربة الإرهاب وانعكاس السياسات الاقتصادية والاجتماعية على نمو التطرف ودور المجتمع المدنى فى القضاء على الظاهرة.
وقال وزير الدفاع الموريتانى أحمدو ولد أدي ولد الراظى إن موريتانيا عانت بشكل مباشر من الإرهاب ونبهت البلدان الشقيقة والصديقة إلى خطر الظاهرة وضرورة التصدى لها ومحاربتها بكل الوسائل .
ودعا الى مواجهته بكل الوسائل وأكد السيد الوزير أن هذا الجمع من المفكرين والدارسين وذوي الاختصاص المشاركين في الندوة سيتمكنون من خلال النقاشات المعمقة وتبادل الخبرات والتجارب من انارة درب بلدان المنطقة مساعدتها في تحقيق الأمن والاستقرار
.
وبدوره أوضح السيد لمرابط سيد محمود ولد الشيخ احمد ، رئيس اللجنة التحضيرية للندوة ،إن هذا الملتقى العلمي الذي يجمع بين نخبة من خيرة العلماء والضباط والخبراءيشكل فرصة نادرة للتعريف بظاهرة الإرهاب ودوافعها وتجلياتها
.
وأشار إلى آن علاج ظاهرة الإرهاب يتطلب توفير دواء يكون محصلة لجملة من الروافد يضطلع كل واحد منها بجانب من جوانب هذه الظاهرة المعقدة
.
وقال إن موريتانيا وعت مبكرا حقيقة الإرهاب والتطرف وصرحت به في اكثر من مناسبة على لسان رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز وحشدت الجهود لمواجهته بصرامة وغزوه في عقر داره واجتثاثه من أصوله قبل ان يستفحل ويسبق السيف العذل.
وجرى حفل افتتاح الندوة بحضور وزيري العدل والداخلية واللامركزية وقائد الاركان الوطنية والمدير التنفيذي للمعهد الموريتاني للدراسات الاستراتيجية وعدد من العلماء والضباط والخبراء ورؤساء الاحزاب السياسية الوطنية وبعض ممثلي هيئات المجتمع المدني.
ويشارك فى الندوة التى ينظمها المعهد الموريتانى للدراسات الإستراتجية بالتعاون مع قبادة الأركان المسلحة علماء وخبراء وضباط يناقشون مختلف أبعاد وتجليات ظاهرة الإرهاب ودوافعها كما سيتدارس المشاركون محاور أهداف الإستراتجية الموريتانية لمحاربة الإرهاب وانعكاس السياسات الاقتصادية والاجتماعية على نمو التطرف ودور المجتمع المدنى فى القضاء على الظاهرة.
وقال وزير الدفاع الموريتانى أحمدو ولد أدي ولد الراظى إن موريتانيا عانت بشكل مباشر من الإرهاب ونبهت البلدان الشقيقة والصديقة إلى خطر الظاهرة وضرورة التصدى لها ومحاربتها بكل الوسائل .
ودعا الى مواجهته بكل الوسائل وأكد السيد الوزير أن هذا الجمع من المفكرين والدارسين وذوي الاختصاص المشاركين في الندوة سيتمكنون من خلال النقاشات المعمقة وتبادل الخبرات والتجارب من انارة درب بلدان المنطقة مساعدتها في تحقيق الأمن والاستقرار
.
وبدوره أوضح السيد لمرابط سيد محمود ولد الشيخ احمد ، رئيس اللجنة التحضيرية للندوة ،إن هذا الملتقى العلمي الذي يجمع بين نخبة من خيرة العلماء والضباط والخبراءيشكل فرصة نادرة للتعريف بظاهرة الإرهاب ودوافعها وتجلياتها
.
وأشار إلى آن علاج ظاهرة الإرهاب يتطلب توفير دواء يكون محصلة لجملة من الروافد يضطلع كل واحد منها بجانب من جوانب هذه الظاهرة المعقدة
.
وقال إن موريتانيا وعت مبكرا حقيقة الإرهاب والتطرف وصرحت به في اكثر من مناسبة على لسان رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز وحشدت الجهود لمواجهته بصرامة وغزوه في عقر داره واجتثاثه من أصوله قبل ان يستفحل ويسبق السيف العذل.
وجرى حفل افتتاح الندوة بحضور وزيري العدل والداخلية واللامركزية وقائد الاركان الوطنية والمدير التنفيذي للمعهد الموريتاني للدراسات الاستراتيجية وعدد من العلماء والضباط والخبراء ورؤساء الاحزاب السياسية الوطنية وبعض ممثلي هيئات المجتمع المدني.
0 التعليقات:
إرسال تعليق